وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم يتم تعريف صعوبات التعلم فيما يتعلق بالصعوبات والتحديات المشاكل التي يواجهها الأطفال في عملية التعلم؛ ويظهرون صعوبة في واحدة أو أكثر من عمليات الفهم أو التفكير أو الإدراك أو الاستماع أو القراءة أو الكتابة أو التحدث أو إجراء العمليات الحسابية.

وعادة ما يعاني الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم إما من مشاكل الصحة العقلية واضطرابات السمع والبصر والاضطرابات العاطفية.

وتؤثر مشاكل التعلم بشكل كبير على حياة الشخص.

 إنها تؤثر على كيفية تعلم الشخص وكيفية تلقيه للمعلومات والتواصل مع الناس.

 ويعتقد بعض الناس خطأً أن صعوبات التعلم مرتبطة فقط بالمدرسة، لأنها تتعلق بكل أو أي مجالات من الحياة ويجب أن تؤثر على المعرفة الأكاديمية الأساسية.

ومهارات مثل تعليم القراءة والكتابة والحساب، ويجب أن تؤثر على تدريس المهارات الحياتية مثل إدارة الوقت وتنمية الذاكرة وتنظيمها.

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم
وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

تحديد صعوبات التعلم لا يعرف الكثير منا كيفية ارتكاب الأخطاء عند تشخيص حالة صعوبات التعلم.

ويعتقد البعض أن الشخص يعاني من صعوبات التعلم، ويتأثر إما بطء التعلم أو التأخر الأكاديمي بسبب نقص الحافز.

 وبالتالي، فإن فيما يلي بعض المجالات التي نميز فيها صعوبات التعلم عن غيرها من بين الحالات الأخرى:

 التحصيل الأكاديمي: سيجد الشخص الذي يعاني من صعوبات التعلم صعوبة في الفصل الدراسي في المواد التي تحتوي على مهارات التعلم الأساسية مثل الرياضيات والهجاء والقراءة.

 بينما الأشخاص الذين يعانون من بطء التعلم بشكل عام، سيعاني الأشخاص من عدم كفاية قدرة الاستيعاب.

 وسيعاني الأشخاص الذين يعانون من تأخر في البحث من سقوط جميع المواد بسبب الإهمال الواضح.

 معدل الذكاء: الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم لديهم معدل ذكاء تقليدي 90 أو أعلى.

وفي حين أن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم لديهم معدل ذكاء من 70 إلى 84 ومن الأسباب المؤدية إلى ذلك:

شرح الأداء الأكاديمي المنخفض:

سبب الأداء الأكاديمي المنخفض في صعوبات التعلم. بسبب الاضطرابات في العمليات العقلية مثل التركيز والإدراك والانتباه والذاكرة.

أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من بطء التعلم، فهذا يرجع إلى انخفاض معدل الذكاء لديهم.

 أعراض صعوبات التعلم

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم
وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

 الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم تظهر عليهم بعض الأعراض التي تتغير مع تقدم العمر، وتشمل هذه الأعراض:

قبل أربع سنوات:

 صعوبة في نطق الكلمات.

 عدم القدرة على البقاء منغمًا أثناء الغناء أو الموسيقى.

 مشاكل تعلم الحروف والأرقام والألوان وأيام الأسبوع.

عدم معرفة الاتجاهات.

من الصعب حمل الأزرار ورباط الأحذية والإمساك بقلم رصاص أو طباشير.

بين سن الرابعة والتاسعة:

 مشكلة ربط الحرف ونطقه وربط الحروف معًا لتكوين كلمة.

يخلط بين الكلمات ولا يميز بينها.

 صعوبة تعلم الحساب الأساسي مثل الجمع والطرح.

عدم القدرة على تذكر ترتيب أجزاء اليوم وصعوبة قراءة الساعات.

تعلم مهارات جديدة ببطء.

 من تسعة إلى خمسة عشر عامًا:

خط يد ضعيف.

عدم القدرة على المناقشة والتعبير عن الأفكار.

صعوبة الإجابة على الأسئلة التي تتطلب الكتابة، وصعوبة قراءة النصوص وإجراء العمليات الحسابية.

استراتيجيات التعلم العامة لصعوبات التعلم.

تختلف الاستراتيجيات التي يستخدمها الأشخاص الذين يعانون من صعوبات التعلم وهي كالتالي

​​استراتيجية تحليل المهارات:
وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم
وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

يعرض المعلم المهارة على السبورة.

ويقسم المعلم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة ويكتبها على السبورة.

 يساعد المعلم الطالب في تحقيق المهارات الفرعية باستمرار حتى يصل إلى الحد الأقصى من الإتقان.

 تفسير المعلم لكل مهارة مساعدة.

ينفذ الطالب مهارات فرعية من أجل النجاح في تنفيذ أعظم مهارة.

 استراتيجية الاتصال الحسي:

يعرض المعلم المهارة للطالب على السبورة.

ويربط المعلم المهارة بالأشياء المادية مثل الصور والطوب والأقلام والدفاتر والنماذج.

 يطبق الطالب المهارة باستخدام الأشياء الحسية التي يمتلكها ويظهرها للمعلم.

يكرر الخطوة السابقة عدة مرات لربط الطالب بين المهارة وبالتالي الأشياء الحسية.

وينفذ الطالب المهارات أمام المعلم، دون الحاجة إلى الأشياء الحسية.

إستراتيجية تبادل الأدوار:

 نقبل حقيقة تبادل الأدوار قبل بدء الدرس أن الوقت قد حان لتبادل الأدوار في نهاية الدرس لأن الطالب يمثل دور المعلم وبالتالي يمثل المعلم دور الطالب. لذلك يشرح الطالب الدرس للمعلم.

يركز الطالب على شرح المعلم للدرس.

يشرح المدرس الدرس للطالب ويقترح بعض تمارين الدرس.

يسأل المعلم الطالب عما لم يفهمه في الدرس.

يمثل الطالب دور المعلم، ويمثل المعلم دور الطالب، وبالتالي يشرح الطالب الدرس للمعلم على السبورة.

يصحح المعلم الأخطاء التي يرتكبها الطالب عند شرح الدرس.

 استراتيجية النمذجة:

 أظهر المهارة على السبورة.

 يشرح المعلم المهارة للطالب. ي

طبق المعلم المهارة أمام الطالب موضحًا خطوات تلك المهارة.

 يتحدث الطالب عن الخطوات المقبلة للمعلم بعد تطبيقه.

 يساعد المعلم الطالب على تطوير تطبيقات أخرى لهذه المهارة.

استراتيجية التكرار اللفظي:

يقرأ المعلم المهارة أمام الطالب.

 يكرر الطالب المهارة مرة واحدة قبل المعلم.

 ينفذ الطالب تطبيقات أخرى للمهارة بمساعدة المعلم.

إستراتيجية تنمية القدرة أو إستراتيجية التعلم للعمليات النفسية:

وهي من أكثر الأساليب العلاجية التي تنمي لدى الطفل القدرات التنموية مثل التفكير والانتباه والإدراك.

تطوير برنامج العلاج المختار وتحديد اضطراب النمو لدى المعالجين.

إستراتيجية التحليل السلوكي التطبيقي:

يتم تطبيق أسلوب العلاج السلوكي لمعالجة المشاكل السلوكية التي تعيق الأداء الأكاديمي للطفل.

 وبالتالي طريقة تعزيز رمزية تقضي على عدم التركيز في تعلم اللغة والحساب.

قوانين العلاج السلوكي هي قضية حديثة تهدف إلى تغيير طريقة تفكير الشخص والطريقة المتوقعة لتحقيق الذات في علاج الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم.

وسيلة تعليمية لصعوبات التعلم

 تتخصص الكتب المدرسية للطلاب الذين يعانون من صعوبات التعلم في التواصل والتعلم من خلال التفاعل وإشراك الطلاب في عملية التعلم.

وربط المعلومات بالأشياء الحسية، مثل ربط الحروف بأشياء في البيئة.

وغالبًا ما يُقال للطالب أن الحرف حاء يمثل حقيبة.

استخدام الصور والمكعبات والنماذج لمساعدة العلماء على تذكر المعرفة المكتسبة.

استخدام ألوان مختلفة مع الطباشير.

هذا الموقع يستخدم ملفات الارتباط المباشر الكوكيز
Open chat
مرحبا 👋
كيف يمكننا مساعدتك