بحث كامل عن الوسائل التعليمية

بحث كامل عن الوسائل التعليمية

بحث كامل عن الوسائل التعليمية في البداية من الضروري أن نتعرف أولا على مفهوم الوسائل التعليمية وهي كل هذه المواد والبرامج والأدوات والآلات والمعدات والأجهزة والمواقف التعليمية واللغة اللفظية التي يستخدمها المعلم في تعليمه وبالتالي الطالب في تدريسه، من أجل إدراك التجربة التعليمية بشكل عام في جميع مجالاته.

ومن أجل تحقيق الأهداف التعليمية المحددة والتميز في التدريس الأبسط والأكثر ملاءمة نقدم الاتي:

بحث كامل عن الوسائل التعليمية

بحث كامل عن الوسائل التعليمية
بحث كامل عن الوسائل التعليمية

أولا المواد المستخدمة في الوسائل التعليمية

الأشرطة والخرائط. وبرامج أخرى مثل: ما يذاع على الراديو المفتوح، وبرامج الكمبيوتر والآلات والأجهزة والمعدات مثل: أجهزة الكمبيوتر، وأجهزة العرض والكاميرات.

ومثل: السبورة، أدوات المعامل حالات مثل: داخل المنزل مثل: التجارب والاقتراحات – الخارجية، على سبيل المثال: الرحلات والزيارات. واللغة اللفظية مثل: القصص والأمثال والصوت المنخفض والعلي وما إلى ذلك.

ما مدى أهمية الوسائل التعليمية؟

  1. القضاء على العيوب اللفظية في التعلم.
  2. تجعل التدريب أعمق وأطول.
  3. توسيع نطاق تجربة المتعلمين.
  4. التأثير على الاتجاهات السلوكية والمفاهيم العلمية والاجتماعية.
  5. تؤدي إلى تنمية حب التعاون ودقة الملاحظة وحل المشكلات والثقة بالنفس.
  6. إيقاظ اهتمام الطالب وتحفيزهم على المشاركة الفعالة في الفصل وخارجه.

. إنها تتجاوز حدود الوقت والمساحة الخاصة بك وتوفر الطاقة.

أنواع البرامج والمساعدات التعليمية:

بحث كامل عن الوسائل التعليمية
بحث كامل عن الوسائل التعليمية

 

  1. البرامج التعليمية الصوتية: مثل مسجل الصوت والراديو المدرسي وما إلى ذلك.
  2. الوسائل التعليمية المرئية: السبورات بكافة أنواعها، وأجهزة عرض، والرحلات، والمعارض.
  3. دروس صوتية: التلفاز، والندوات، والحواسيب.

مصادر الوسائل التربوية:

  1. داخل المؤسسة التعليمية: المعامل والمكتبات والملاعب والمسارح وما إلى ذلك.
  2. خارج المدرسة: مكتبات عامة وحدائق ومساجد ومصانع.

معايير اختيار بيئة التعلم:

  1. يجب أن تكون الوسائل التعليمية متلائمة مع التعليم الإسلامي وبالتالي مع مستوى الطالب.
  2. ارتباطها بالأهداف التربوية والزمان والمكان.
  3. جودته، ومدى توافقه مع الواقع، وبالتالي اتساق أفكاره.
  4. الدقة العلمية والحداثة ووضوح الصوت والصورة.
  5. يجذب انتباه الطلاب ويحفزهم على المشاركة (الإثارة).
  6. اقتصادية في التكلفة والوقت والجهد والصيانة.
  7. النظر في جوانب السلامة والأمن.

خطوات البرنامج التعليمي:

أ- المرحلة الإعدادية وتشمل:

1- تحضير الأداة. 2- رسم خطة العمل. 3- تهيئة المناخ المناسب للطالب.

ب- مرحلة الاستخدام وتشمل:

1- هيئ عقول الطلاب.

2- اختر الوقت المناسب.

3- إشراك الطلاب.

ج- مرحلة التقييم وتشمل:

1- تقييم الطلاب.

2- تقييم الوسائل.

معوقات استخدام المساعدات التعليمية:

1- عدم الاقتناع بأهمية الوسائل للقلة.

2- عدم وجود بيانات عن عدد من مصادر الوسائل التعليمية.

3- قلة العاملين في المختبرات والمواد والأدوات والمعدات في بعض المدارس.

4- قلة المهارة في استخدام مواهب معينة وبالتالي ضعف في التخطيط لاستخدامه أو استخدامها بشكل مسبق.

5- عدم الرغبة في التجديد والتطوير لدى البعض.

6- عدم وجود دورات تدريبية للمعلمين في استخدام الوسائل بشكل فعال.

7- مدة البرنامج التدريبي.

8- عدم وجود أماكن مناسبة لاستخدامه.

طرق التغلب على العوائق التي تحول دون استخدام الوسيلة التعليمية:
  1. توعية الجمهور والتأكيد على أهمية الأدوات وبالتالي عمل برامج تدريب المعلمين ضمن الوسائل المتاحة.
  2. مراجعة المقررات والمناهج وإضافة المواد الدراسية اللازمة لتحقيق أهدافك.
  3. توفير الأماكن المناسبة والمتخصصين للمعامل والمرافق.
  4. تحديد نسبة الدخل المدرسي لتوريد وصيانة بعض الصناديق.

بحث كامل عن الوسائل التعليمية

بحث كامل عن الوسائل التعليمية
بحث كامل عن الوسائل التعليمية

تبرز المواد التعليمية أهمية قصوى لفوائدها العديدة وهي ذات قيمة كبيرة للمعلمين والمخططين الأكاديميين.

 ونظرًا لأهميتها لأنها تولد اهتمام الطلاب وتلبي حاجتهم للتعلم.

وقد يكون الطالب الذي يذهب في إجازة إلى شاطئ البحر مهتمًا أيضًا باللعب والذهاب في السياحة التي تلبي احتياجاته لنفسه.

وبينما يهتم طالب آخر بجمع الأصداف والقواقع ويثير العديد من التساؤلات عنها.

وكلما أصبحت تجربة التعلم التي يمر بها المتعلم أقرب إلى الواقع، كلما احتاج إلى معنى ملموس ومرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأهداف.

وبالإضافة إلى ذلك، من خلال استخدام الأدوات التعليمية، يمكن تنويع الخبرات التي تعدها المدرسة.

 والممارسة والتأمل والتفكير، بحيث تصبح المدرسة مجالًا لتوسيع الاتجاهات العلمية والأعمال التي تكمل مجالات الخبرة.

وبالتالي تشارك جميع حواس الطالب في عملية التعلم، مما يؤدي إلى ترسيخ هذا التعلم وتعميقه.

 وبالتالي تساعد الوسائل التعليمية على إقامة علاقة مفيدة متماسكة بين كل ما يتم تعلمه عندما تشارك المشاعر في تكوين تجارب جديدة وربطها بالخبرات السابقة.

 إن إيضاح ذلك في ذهن الطالب يؤدي إلى زيادة مشاركة الطالب الإيجابية في اكتساب الخبرة وتنمية قدرته على التأمل ومراقبة الدقة ومتابعة التفكير العلمي.

وتؤدي هذه الطريقة إلى زيادة مستوى التعلم وزيادة مستوى التحصيل الدراسي.

ونرى أيضًا أن الأدوات التعليمية يمكن أن تنوع طرق التدريس لتناسب الفروق الفردية بين المتعلمين.

بحث كامل عن الوسائل التعليمية ومبادئ اختيارها

في سياق هذه الدراسة، تجدر الإشارة إلى أن استخدام الوسائل التعليمية ليس عرضيًا، ولكن هناك أسباب ومعايير يجب على المعلم مراعاتها عند اختيار المعدات.

وفي سياق هذه الدراسة سوف نقدم بعض المعايير لاختيار الوسائل التعليمية:

  1. تتوافق الوسيلة مع الهدف الذي نسعى إلى تحقيقه، مثل توفير المعلومات أو اكتساب مهارات معينة للطلاب.

على سبيل المثال، أفلام الرسوم المتحركة مناسبة لعرض المعلومات التي تكون الحركة فيها مهمة.

  1. صحة المعرفة التي توفرها الوسيلة، وتطابقها مع الواقع ونظرة شمولية للموضوع.

ولذلك، يجب أن نؤكد أن هذه المعلومات ليست قديمة.

  1. صلة محتوى الوسيلة بموضوع الدرس، وبالتالي، يجب على المعلم تجربة هذه الوسيلة والتعرف على محتواها قبل عرضها على الطلاب في الفصل.
  2. يجب أن تكون الأداة موثوقة في المظهر والمحتوى، أو أن تكون للأغراض التعليمية لتزويد الطلاب بمعلومات دقيقة ومفيدة.

وأن تكون الوسيلة هي  الأفضل من نوعها للاستغناء عن الآخرين، فلا جدوى من تشويش الأشياء بالوسائل التعليمية إلا إذا كانت هناك حاجة حقيقية.

القواعد العامة لاستخدام وتقييم الوسائل التعليمية

نرى هذا لتحفيز المتسابقين على استخدام البرامج التعليمية.

ويجب على المعلم اتباع الخطوات التالية، والتي تشكل معًا خطة شاملة واحدة لاستخدام هذه الأدوات وتتضمن خطوات لاحقة.

  1. المرحلة التحضيرية

لدينا الكثير من الأشياء التي يجب تنظيمها، وجميعها تؤثر على النتائج التي نحصل عليها.

 وبالتالي على الأهداف التي نسعى جاهدين لتحقيقها.

* تهيئة البيئة:

يحتاج المعلم إلى تشجيع أولئك الذين هم على دراية بالوسائل التي اختارها لفهم محتواهم وخصائصهم وأوجه قصورهم.

 وكذلك التجربة معهم والتوصل إلى فكرة لاستخدامها. والالتزام بموضوع الدرس وأهدافه.

* رسم فكرة العمل:

بعد أن يصبح المعلم على دراية بمحتوى الوسيلة وصلتها بأهداف الدرس، فإنه يضع رؤية أولية لكيفية الاستمتاع بها.

ولذلك يسرد الأسئلة أو المشاكل أو الكلمات الجديدة التي تساعد الوسيلة في الإجابة عليها.

ثم يخطط طريقة لتقديمه لأنواع الأنشطة التعليمية التي يمارسها الطالب.

*أعداد عقول الطلاب:

 تصميم المعلم ليتفوق خلق وسيلة في الحوار والمناقشة، وتقديم صورة لموضوع الوسيلة المستخدمة وإشارتها إلى الخبرة السابقة للطلاب.

 وأهميتها حتى يفهم الطلاب بوضوح الغرض من استخدام الوسائل وما يتوقعه المعلم منهم نتيجة لذلك.

الكلمات والأفكار الجديدة التي يرتبط بها موضوع البحث، وبالتالي يقوم المعلمون بإعداد هذه المهمة مسبقًا، وطباعتها وتوزيعها.

وأيضًا تدور حولها مناقشة أولية، على سبيل المثال، المشي خلال الدرس، وعرض فيلم.

أو إجراء بعض التجارب حتى يكون هدفًا شفافًا يسعى الطلاب من خلاله إلى اكتساب المعرفة التي ستساعدهم في الإجابة على هذه الأسئلة أو حل المشكلات المحددة المطروحة.

* إعداد الموقع:

ومن العناصر التي تقلل من استمتاع الطالب بما يستخدمه المعلم من الكتاب المدرسي.

 أنه يرى عدم اهتمام المعلم بإعداد الموقع مناسب مما يساعد على عدم الاستفادة من هذه الوسائل.

والانتباه إلى هذه العوامل يهيئ القطاع. ويؤدي الاستخدام الصحيح للوسائل إلى زيادة نطاق الفوائد المرجوة.

*مرحلة الاستخدام:

يعتمد استخدام الوسائل التعليمية بشكل كبير على الوسائل التي يلتزم بها المعلم عند استخدام الأدوات.

 وبالتالي على مدى مشاركة الطالب بشكل إيجابي في اكتساب الخبرة معها.

 مسؤولية المعلم في هذه المرحلة لها عدة جوانب.

* خلق بيئة تعليمية مناسبة:

يجب على المعلم، باستخدام الوسائل التعليمية، التأكد من أن كل شيء يسير وفقًا لخططه.

ولذلك يجب أن يلاحظ وضوح الصوت والصورة أثناء عرض الأفلام.

 أو تلك الصور الفوتوغرافية أو الخرائط المعلقة أو المواد المعروضة في مكان يسمح للجميع للتعرف عليها.

 أو وصول صوت التسجيلات الصوتية إلى جميع الطلاب.

* الهدف من عرض بحث كامل عن الوسائل التعليمية واستخداماتها

في الوقت نفسه، يجب على المعلم أن يحدد بنفسه الغرض من استخدام المعدات في كل مرحلة من مراحل الدرس.

ويمكن للمدرس استخدام الفيلم لتقديم درس جديد، أو استخدامه لتوضيح الدرس أو تلخيصه، أو لتقييم تقدم الطالب.

 وبالمثل، يمكن للمدرس أن يطلب من طلابه ملاحظة الشرائح الزجاجية المجهرية تحت المجهر لفهم ما يوجد في الزجاج.

ويطلب منهم الذهاب إلى المكتبة لمعرفة ذلك، والقراءة والإجابة على بعض الأسئلة حتى يتحقق من تحصيل أحد الأهداف درس معين.

ويجب أن يتأكد المعلم من أن الطالب إيجابي فيما يتعلق باستخدام بيئة التعلم بحيث يشارك بمفرده أو في مجموعات من أجل اختيار بيئة تعليمية مقبولة.

ويجب عليهم مشاركة المسؤولية عن إعداد الفصل الدراسي والتعامل مع الأجهزة، مما يجعل استخدام الأدوات عملية تعليمية متكاملة تثري تجربة المتعلم.

وهي مهمة في استخدام الأدوات. ويجب أن يعمل المعلم على استخدام هذا كطريقة تدريس.

 وليس فقط كطريقة شرح أو تعليمات للتوضيح.

* مرحلة التقييم:

غالبًا ما تنتهي مهمة المعلم بمجرد انتهائهم من استخدام الوسائل.

ولذلك يغادر الطلاب فورًا بعد مشاهدة فيلم أو إجراء تجارب أو عرض خرائط أو مشاهدة التلفزيون.

ووضع المعلم لنفسه فترة تقييم حتى يقتنع المعلم بتحقيق الأهداف التي حددها وقد تم تحقيق التعلم المحدد.

والوسيلة التي يستخدمها تتناسب مع هذه الأهداف.

ويجب على المعلم الإجابة على هذه الأسئلة وإيجاد الحلول المناسبة لهذه المشاكل.

 وسيتم ذلك شفهيًا من خلال المناقشة أو الكتابة، وبالتالي يعزز المعلم الإجابة الصحيحة.

 وفي وقت مماثل، يقوم المعلم بتقييم الوسائل التي استخدمها في جميع الدروس.

 من حيث ملاءمتها ومن حيث الهيكل وطريقة العرض للطلاب وبالتالي الغرض من استخدامه.

ويحتفظ بهذا التقييم في سجلاته عندما يعود لاستخدامه في المرة القادمة.

ومن أجل فهم متى وكيفية استخدامها من أجل، الدراسة بشكل أفضل.

وهنا نؤكد مما سبق أن المعلم يجب أن يبتعد عن طرق التقييم التقليدية.

ويتناول أسئلة موضوعية محددة لفهم ما حققه الطالب بالضبط وما فاته، من أجل الاستعداد بشكل أفضل لتحديد نقاط الضعف وكيفية إصلاحها.

*تقنيات التدريس

لم يعد اعتماد أي نظام تعليمي على الوسائل التعليمية رفاهية، ولكن أصبح ضرورة لنجاح هذه الأنظمة وجزءًا لا يتجزأ من هيكل نظامها.

وتطور متسق كبير في السنوات الأخيرة مع ظهور أحدث النظم التعليمية.

ومرت البرامج التعليمية بمرحلة ممتدة، يحتاجون خلالها إلى التطوير من مرحلة إلى أخرى حتى تصل إلى أفضل المراحل.

والتي نراها اليوم في ضوء مرجعها للتواصل مع التطور الحديث وثقتهم في نهج الأنظمة.

ستقتصر المناقشة على تحديد الأدوات ودورها في تحسين التدريس والتعلم، والعوامل التي تؤثر على اختيارهم، ومبادئ اختيارهم.

 وبالتالي أساس استخدام الوسائل التعليمية.

دور الوسائل التعليمية في تحسين عملية التعليم والتعلم:

يمكن أن تلعب أدلة الدراسة دورًا مهمًا في نظام التعليم. على الرغم من أن هذا الدور يتجلى بشكل أكبر في المجتمعات التي نشأ فيها هذا العلم.

وكما يتضح من النمو المفاهيمي لهذا القطاع من ناحية، وبالتالي الإسهامات العديدة لتكنولوجيا التعليم في البرامج التعليمية والمناهج الدراسية.

وكما أشارت الكاتبات في هذا الدور في مجتمعاتنا العربية عادة لا يتعدى الطريقة المعتادة لبعض الوسائل – إن وجدت.

ودون التأثير بشكل مباشر على عملية التعلم، وبالتالي عدم وجود مثل هذا الاستخدام لأسلوب منهجي يؤكد المفهوم الحديث للتعليم. تكنولوجيا.

ونلخص الدور الذي تلعبه الدروس في تحسين التدريس والتعلم على النحو التالي:

أولاً: تربية ثرية:

في العقود التي تلت ذلك، لعبت الكتب المدرسية دورًا مهمًا في إثراء التعليم بإضافة الأبعاد ورسومات الكمبيوتر والبرامج الفردية.

ويسلط هذا الدور للوسائل التعليمية الضوء على نتائج الأبحاث حول أهمية الوسائل التعليمية في تعزيز خبرات المتعلمين.

 وتسهيل بناء المفاهيم، وتجاوز الحدود الجغرافية والطبيعية.

إنها بيئة متعددة الوسائط تقدم الرسائل بطريقة مثيرة وحيوية وجذابة.

ثانياً: اقتصاديات التعليم:

غالبًا ما يتم ذلك من أجل إنشاء طريقة تدريس أكثر اقتصادا، وتحديد نسبة  التدريب إلى تكلفته.

والهدف الرئيسي من البرامج التعليمية هو تحقيق أهداف تعليمية قابلة للقياس  وتوفير الوقت والجهد والموارد.

ثالثاً: تساعد الوسائل التعليمية على إيقاظ اهتمام الطالب وإشباع حاجته للتعلم.

باستخدام مختلف الوسائل التعليمية، يكتسب الطالب بعض الخبرة التي تثير اهتمامه وتسمح له بتحقيق أهدافه.

وكلما اقتربت تجربة التعلم التي يمر من خلالها الطالب إلى الواقع، زاد حاجته إلى معنى ملموس.

ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأهداف التي يسعى الطالب إلى تحقيقها، وبالتالي، بالرغبات التي يسعى إلى إشباعها.

رابعًا: تساعد في تعزيز تجربة المتعلم.

وهذا يجعله أكثر قدرة على التعلم. وغالبًا ما تكون الرغبة في أنه إذا حقق الطالب ذلك، وسيكون تعليمه في أفضل حالاته.

خامساً: مشاركة جميع حواس الطالب

يؤدي إشراك جميع الحواس في العملية التعليمية إلى ترسيخ هذا التعلم وتعميقه.

 وبالتالي، تساعد الوسائل التعليمية على إشراك جميع حواس الطالب وبالتالي تساعد على إيجاد علاقة قوية ودائمة بين ما تعلمه الطالب، وهذا يؤدي إلى بقاء تأثير التدريب.

سادساً، تساعدك أدلة الدراسة على تجنب الإساءة اللفظية.

ويُقصد بالتعبير اللفظي أن يستخدم المعلم كلمات ليس لها نفس المعنى بالنسبة للطالب الذي لدى المعلم.

ولا يحاول توضيح هذه الكلمات المجردة بمساعدة مادة، مما يعني أنها تساعد في تكوين صور مرئية في ذهن للطالب.

وهذا يساعد على توسيع نطاق التقارب والتوافق بين معاني الكلمة في عقول كل من المعلم والطالب.

سابعا: تنويع التعليم يعني يؤدي إلى تكوين مفاهيم الصوت.

ثامناً: يساعد على زيادة مشاركة الطالب الإيجابية في التجربة.

تعمل أدلة الدراسة على تطوير قدرة الطلاب على التفكير والتحلي بالدقة واتباع التفكير العلمي لحل المشكلات بنجاح.

وتؤدي هذه الطريقة بالضرورة إلى زيادة مستوى التعليم وزيادة في الأداء الأكاديمي للطلاب.

تاسعًا: يساعد على تنويع طرق التدريس لمواجهة الفروق الفردية بين المتعلمين.

عاشرًا: يؤدي إلى ترتيب واستمرارية الأفكار التي يكوّنها الطالب.

حادي عشر: يؤدي هذا إلى العلاج السلوكي وبالتالي تكوين الأفكار الأخيرة.

* العوامل المؤثرة في اختيار الوسائل التعليمية.

يمكننا تلخيص أهم العوامل المؤثرة في اختيار البرامج التعليمية، على النحو التالي:

*بحث كامل عن الوسائل التعليمية و قواعد اختيارها

1- تأكيد اختيار الوسائل المقابلة لتكتيكات الأنظمة

أي أن الوسائل التعليمية هي موضوع اختيار وإنتاج المواد التعليمية، وبالتالي يتم استغلال الأجهزة التعليمية واستخدامها في نظام التعليم المتكامل.

 مما يوحي بأن الوسائل التعليمية لم تعد تعتبر أدوات تعليمية يمكن استخدامها.

وفي بعض الحالات، ويستغني عنها في أوقات أخرى.

، ودعم تخطيط وتنفيذ جميع جوانب عملية التعليم والتعلم ووضع الوسائل التعليمية كعنصر من مكونات النظام،

وهذا يشير إلى أن اختيار الوسائل التعليمية يتوافق مع نظام التعليم المتكامل.

أي طريقة منهجية تستند إلى أربع عمليات رئيسية وتضمن اختيار وتطوير واستخدام هذه الأدوات لتحقيق أهداف محددة.

هذا الموقع يستخدم ملفات الارتباط المباشر الكوكيز
Open chat
مرحبا 👋
كيف يمكننا مساعدتك