قواعد العصف الذهني

قواعد العصف الذهني هي المبادئ التوجيهية التقليدية التي تتعارض في منطقها مع العصف الذهني. من المفترض أن يعزز العصف الذهني الابتكار من خلال إدخال الأفكار الجريئة والمتحررة في عملية التدريب. كل فكرة تستحق المخاطرة للدراسة، ولكن في بعض الأحيان تكون بعض المبادئ هامدة. في حالات أخرى، قد يقوم الأشخاص أيضًا بالعصف الذهني بأفكار عميقة حول سبب عدم تنفيذ الفكرة المختارة.من المعروف أن الله القدير خلق كل إنسان بقدرات عقلية وذهنية دقيقة.

وكذلك لديه القدرة على التصرف في العديد من الظروف الصعبة والأشياء الأخرى التي يجب على الإنسان القيام بها طوال فترة وجوده.

 العصف الذهني

هو طريقة غير رسمية للتعامل مع التفكير النقدي والتفكير الموازي الذي يحث الأفراد على اختلاق الأفكار التي قد تبدو مجنونة منذ البداية.

ويمكن إعادة صياغة بعض هذه الأفكار لتحويل بعض هذه الأفكار إلى استجابات إبداعية لمشكلة ما، بينما يمكن للآخرين بدء المزيد من الأفكار.

ربما تكون هذه هي الأشياء الرئيسية التي يعتمد عليها قواعد العصف الذهني:

آلا وهي بدء كل واحدة من القدرات الفكرية للفرد في جو من المساعدة الإيجابية والسليمة التي يمكن أن تساعد الفرد في تحقيق كل ما يمكنه التفكير فيه والذي يحتاج إليه حقًا من اهتمام وتركيز.

علاوة على ذلك، يعتمد وضع المفاهيم على اكتشاف العديد من الإجابات لأي قضية حيث قد يضطر الأفراد إلى اتخاذ بعض الخيارات الصحيحة والإبداعية والسريعة في وقت واحد.

وتعتمد بيئة العصف الذهني على اكتشاف أنواع مختلفة من الترتيبات بدعم من أفراد معينين. في بعض النصائح. التي يمكنك من خلالها المناقشة.

ويجب أن تكون الجلسة بعيدة عن السخرية أو الإحباط، وهذه البيئة يمكن أن تؤثر على الأفراد في هذا التوجيه.

لذلك كل واحد يستنبط الموهوبة الموجود فيه ويضعه بنفس الطريقة، مما يمكن أن يضيف إلى الاهتمام بالعديد من القضايا التي تصادف الفرد. في الوجود اليومي.

مفهوم قواعد العصف الذهني

هناك بعض الإرشادات التي يجب أن تكون متاحة في كل اجتماع لتوليد أفكار جديدة.

وأنه إذا تم تجاهل أي من هذه المعايير، فإن المحادثة التي تحدث في ذلك الاجتماع لن تحقق أي فائدة.

ومع ذلك يمكن أن يؤدي الاجتماع إلى العديد من النتائج السلبية التي ليست مناسبة للاستقرار على خيارات مهمة.

من الجدير بالملاحظة أن العصف الذهني هو عندما يصنع الأفراد الخيال والتفكير الابتكاري، مما يعني أن الفرد في هذا الموقف يحتاج إلى بيئة فريدة يمكن أن تساعده في نجاح هذه المهام.

وهذه هي المعايير التي يعتمد عليها العصف الذهني. هي على النحو التالي:

عدم الرضا:

من المحتمل جدًا أن تكون الأشياء الرئيسية التي يجب التراجع عنها من الاجتماعات لتوليد أفكار جديدة هي عدم الرضا والإحباط.

أو تقديم عضو لأي تحليل أو أشياء مختلفة هو شيء صغير وفريد من نوعه ويمكن أن يدمر العمل بأكمله.

إذا تعرض الفرد لعدم الرضا أو التحليل النقدي، فلن يكون مبدعًا أو يفكر في أفكار منتجة تساعده.

علاوة على ذلك، يجب على جميع الأفراد المهتمين بالاجتماع أن يمنحوا كل عضو في الاجتماع فرصة كاملة حتى يتمكن الفرد من إمكانية تطوير أفكاره وطرحها في الجلسة.

وكذلك إنشاءها بالشكل الذي يحتاجه ليتم تقديمها فيه، دون التعرض لأي تأثير أو تغيير أو شيء مختلف.

رفع المستوى:

يحتاج الأفراد المشاركون في اجتماعات العصف الذهني لتوليد أفكار جديدة إلى الشعور بأن ما يفعلونه ربما يكون هو من الأشياء الرئيسية التي يمكنهم القيام بها.

وهذا هو سبب اهتمام الفرد بالاجتماع لتوليد أفكار جديدة يحتاج إلى الحصول على نوع من الدعم الاهتمام. كي يتمكن من إنهاء الطريق نحو الاستنتاج والتفكير المبتكر.

اعتمادًا على المستوى العام لأًي من الأفكار التي تم تقديمها في جلسة العصف الذهني، يجب أن تحصل هذه الأفكار، بغض النظر عما إذا كانت غير مناسبة أم لا، على الدافع الأساسي وراء عقد اجتماع.

وهذا لتوليد أفكار جديدة هو طرح الأفراد لفكر في إطار مختلف، حتى يتم ضم أكبر عدد من الأفكار التي يمكن أن تظهر أثناء الاجتماع.

 

التنمية والتطوير:

عادة، لا يمكن للأفراد الذين يهتمون باجتماع لتوليد أفكار جديدة أن يمتلكوا كل أفكارهم بنفس الدرجة من القيمة والابداع.

ولكن يجب أن تكون هناك خطط مفيدة للاعتماد عليها وبعض الأفكار المختلفة التي يمكن الاستفادة منها.

على أي حال، وبالمثل، فإن الأفكار التي لا يمكن استخدامها حتى الآن يمكن تغييرها قد تكون أهم الأفكار المطلقة التي أثيرت خلال الاجتماع لتوليد أفكار جديدة، ولكنها تحتاج إلى بعض التعديل.

وأيضًا، من خلال التعرف على بعض التطورات فيه، اجعل لنا الفكر المثالي الرائع الذي يمكننا من خلاله معالجة المشكلة التي نواجهها.

ولهذا نحتاج إلى طرح بعض التحسينات على كل فكرة أساسية يمكن تطويرها خلال الاجتماع لتوليد أفكار جديدة، وليس مجرد تجاهلها.